بهية وياسين - محمد قنديل
كلمات: سمير يوسف احمد
تلحين: عبد العظيم محمد
تلحين: عبد العظيم محمد
عام الاصدار: 1966
الاصدار فى: اسطوانات صوت القاهرة
بهيــــــة ويـــــا ياسيـــــــن
ويـــــــا النجـــــوم قاعديـن
يحكـــــــوا حكـــــايتهـــــم
والليــــــل معـــــاهم بقلبـه
وهما صحـابه وحبـــــايبـــه
و لا ليــلـــــــة بيفـــــــوتهم
يشكــــوا لليـــــــل الهـــوى
حــــب انــزرع ما اتـــروى
إلا بـــدمـــــع العــيـــــــــن
الأهــــل بينهــم فتــــــــايــن
ماليــــــة قلـــوبهم ضغــاين
بتصيـــب هــــوى قلبيـــــن
شـــاربيــن مــــرار البعـــاد
يتــــلاقـــوا والليـــل ســواد
خـــايفيـــن يشــوفهـم عــزول
و الأهـــــل ليــــه فـرقــــوهم
ولــدنيــــا ظــالمـة بــاعوهم
و الآه فـــي ليــــــلهم تطـــول
يــا نجـوم الليـــل يا سهارى
بتشــوفي كتيـــــر عاشقيــن
احكـي لنا ع اللــي اتقاللك
لبهيـة ويا يــــاسيـــــــــن
أهـــــل الهـــــــوى قالـــــوا
سهـــم الهــــــــوى طــــايش
يصيـــب منيــن مـا يـــــريد
عينــــــي علـــى احبــــــاب
عــاشـــوا سنيـــن في عذاب
و العشــــــق مـش بــــــالإيد
يقـــول بهيــــــة عــاشقـــاه
و مــش هنســــــــــــــــــاه
و إيـــه فــي حبـــي غريب
قــولولــي إمتــى الغـــرام
فــــي يـــــوم مـن الأيــــام
عـــرف عــدو من حبيـــب
يـــاسين و صــوته حزيـــن
غــرقــان فـي شوق وحنين
سهـــران يقـــول مــواويـــل
سهــران يقـــول ع النـــــاي
قصـــــــة لقــــــا وفـــــراق
شـــــاهد عليهــــا الليــــــــل
ويـقول …
ده انـــا قلبـــــي والله أســـــد
تحلـــف بعــــزمه البلـــــــــد
تحلـــف بقلـــب يـــاسيـــــــن
لكــــن قصــــــاد الحبـــــايب
و القلــــب ملهـــوف و غايب
حتــى الحـــديــــــد بيليـــــــن
مــن تحـــــــت جنـــاح الليـل
يتقـــابلـــوا اتنيـــن عــــاشقين
فــاكــرين الليــــل مــداريـــهم
و عيـــــون الليــــــل شــايفين
أهــــل البلـــــــد قـــامــــــــوا
لمــا العــــــدا قــالــــــــــــــوا
بهيـــة حبّـــت يــــــــاسيـــــن
لامــوا النجـــــــــوم و القمـــر
حتـــى الطيـــور و الشجــــــر
ليــه داروا ع المغـــرميـــــــن
و الحــــــب شـــاع فـي البلـــد
غـــرقـان في شــــوك الحســد
و عـــزول سعيـــد ، فرحـــان
لمـــا يـــاسيـــن اختفـــــــــــى
زاد العـــزول مـــا اكتفــــــــى
حطــم حيــــــــــاة ولهـــــــــان
بهيــــة آخــــــــر الحكــايـــــة
قـــاعــدة ما بيـــن الصبـــايــا
والآه تقــــولهـــا آهــــــــــات
محتـــــارة والله الصبيـــــــــة
تبكتــي اللـيــــالي اللـي جــاية
ولا زمــانهــــا اللــي فــــات
ومــن حيـــرتها و جـــروحها
كتبـــــوا حكــايــة بدموعـــــها
ويــــــــاما قــــالــوا ف كـــلام
اللـــي بيقـــــول قتلــــــــــــــوه
جـــــاروا العـــدا وضـــربــوه
وبـــإيــــه يفيــــــد المـــــــلام
وصبيـــــة تــــانيــــة تقــــول
ده كـــــلام حســــود و عــزول
ده قتلــــــــــه والله محــــــــــال
ما يكــونشـــي ليـــه يا بهيــــة
من حيــــرته فـــي الدنيـا ديــا
هــاجـــر وشــد الرحـــــــــال
يــــا ليــــل يا شاهــــد عليهــم
فــــي الفــــرح أو فــي الأنيــن
إنــــت اللــي تــدرى النهــايــة
مـــا بين بهيـــة ويــاسيـــــن
ويـــــــا النجـــــوم قاعديـن
يحكـــــــوا حكـــــايتهـــــم
والليــــــل معـــــاهم بقلبـه
وهما صحـابه وحبـــــايبـــه
و لا ليــلـــــــة بيفـــــــوتهم
يشكــــوا لليـــــــل الهـــوى
حــــب انــزرع ما اتـــروى
إلا بـــدمـــــع العــيـــــــــن
الأهــــل بينهــم فتــــــــايــن
ماليــــــة قلـــوبهم ضغــاين
بتصيـــب هــــوى قلبيـــــن
شـــاربيــن مــــرار البعـــاد
يتــــلاقـــوا والليـــل ســواد
خـــايفيـــن يشــوفهـم عــزول
و الأهـــــل ليــــه فـرقــــوهم
ولــدنيــــا ظــالمـة بــاعوهم
و الآه فـــي ليــــــلهم تطـــول
يــا نجـوم الليـــل يا سهارى
بتشــوفي كتيـــــر عاشقيــن
احكـي لنا ع اللــي اتقاللك
لبهيـة ويا يــــاسيـــــــــن
أهـــــل الهـــــــوى قالـــــوا
سهـــم الهــــــــوى طــــايش
يصيـــب منيــن مـا يـــــريد
عينــــــي علـــى احبــــــاب
عــاشـــوا سنيـــن في عذاب
و العشــــــق مـش بــــــالإيد
يقـــول بهيــــــة عــاشقـــاه
و مــش هنســــــــــــــــــاه
و إيـــه فــي حبـــي غريب
قــولولــي إمتــى الغـــرام
فــــي يـــــوم مـن الأيــــام
عـــرف عــدو من حبيـــب
يـــاسين و صــوته حزيـــن
غــرقــان فـي شوق وحنين
سهـــران يقـــول مــواويـــل
سهــران يقـــول ع النـــــاي
قصـــــــة لقــــــا وفـــــراق
شـــــاهد عليهــــا الليــــــــل
ويـقول …
ده انـــا قلبـــــي والله أســـــد
تحلـــف بعــــزمه البلـــــــــد
تحلـــف بقلـــب يـــاسيـــــــن
لكــــن قصــــــاد الحبـــــايب
و القلــــب ملهـــوف و غايب
حتــى الحـــديــــــد بيليـــــــن
مــن تحـــــــت جنـــاح الليـل
يتقـــابلـــوا اتنيـــن عــــاشقين
فــاكــرين الليــــل مــداريـــهم
و عيـــــون الليــــــل شــايفين
أهــــل البلـــــــد قـــامــــــــوا
لمــا العــــــدا قــالــــــــــــــوا
بهيـــة حبّـــت يــــــــاسيـــــن
لامــوا النجـــــــــوم و القمـــر
حتـــى الطيـــور و الشجــــــر
ليــه داروا ع المغـــرميـــــــن
و الحــــــب شـــاع فـي البلـــد
غـــرقـان في شــــوك الحســد
و عـــزول سعيـــد ، فرحـــان
لمـــا يـــاسيـــن اختفـــــــــــى
زاد العـــزول مـــا اكتفــــــــى
حطــم حيــــــــــاة ولهـــــــــان
بهيــــة آخــــــــر الحكــايـــــة
قـــاعــدة ما بيـــن الصبـــايــا
والآه تقــــولهـــا آهــــــــــات
محتـــــارة والله الصبيـــــــــة
تبكتــي اللـيــــالي اللـي جــاية
ولا زمــانهــــا اللــي فــــات
ومــن حيـــرتها و جـــروحها
كتبـــــوا حكــايــة بدموعـــــها
ويــــــــاما قــــالــوا ف كـــلام
اللـــي بيقـــــول قتلــــــــــــــوه
جـــــاروا العـــدا وضـــربــوه
وبـــإيــــه يفيــــــد المـــــــلام
وصبيـــــة تــــانيــــة تقــــول
ده كـــــلام حســــود و عــزول
ده قتلــــــــــه والله محــــــــــال
ما يكــونشـــي ليـــه يا بهيــــة
من حيــــرته فـــي الدنيـا ديــا
هــاجـــر وشــد الرحـــــــــال
يــــا ليــــل يا شاهــــد عليهــم
فــــي الفــــرح أو فــي الأنيــن
إنــــت اللــي تــدرى النهــايــة
مـــا بين بهيـــة ويــاسيـــــن