آخر الأخبار

جاري التحميل ...

Hadihi Leyleti - Om Kalsoum = هذه ليلتى - ام كلثوم

هذه ليلتى - ام كلثوم
كلمات: جورج جرداق
تلحين: محمد عبد الوهاب
سنة الاصدار: 1968
الاصدار في: اسطوانات صوت القاهرة
Hadihi Leyleti - Om Kalsoum
Translation: This Is My Night
Lyrics by: George Jerdaq
Composed by: Mohamed Abdel Wahab
Year: 1968
Released in: Sono Cairo


هذه ليلتي وحلم حياتي بين ماض من الزمان وآت
الهوى أنت كله والأماني فاملأ الكأس بالغرام وهاتِ
بعد حين يبدل الحب دارا والعصافير تهجر الأوكارا
وديار كانت قديما ديار استرانا كما نراها قفارا
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر فتعالَ أحبك الآن أكثر
والمساء الذي تهادى إلينا ثم أصغى والحب في مقلتينا
لسؤال عن الهوى وجواب وحديث يذوب في شفتينا
قد أطال الوقوف حين دعاني ليلم الأشواق عن أجفاني
فادن مني وخذ إليك حناني ثم اغمض عينيك حتى تراني
وليكن ليلنا طويلا طويلا فكثير اللقاء كان قليلا
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر فتعالَ احبك الآن أكثر
يا حبيبي طاب الهوى ما علينا لو حملنا الأيام في راحتينا
صدفة أهدت الوجود إلينا وأتاحت لقاءنا فالتقينا
في بحار تئن فيها الرياح ضاع فيها المجداف والملاح
كم أذل الفراق منا لقاء كل ليل إذا التقينا صباح
يا حبيباً قد طال فيه سهادي وغريبا مسافرا بفؤادي
سهر الشوق في العيون الجميلة حلم آثر الهوى أن يطيله
وحديث في الحب إن لم نقله أوشك الصمت حولنا أن يقوله
يا حبيبي وأنت خمري وكأسي ومنى خاطري وبهجة أنسي
فيك صمتي وفيك نطقي وهمسي وغدي في هواك يسبق أمسي
هلّ في ليلتي خيال الندامى والنواسي عانق الخياما
وتساقوا من خاطري الأحلام اوأحبوا واسكروا الأياما
ربى من أين للزمان صباه إن غدونا وصبحه ومساه
لن يرى الحب بعدنا من حداه نحن ليل الهوى ونحن ضحاه
ملء قلبي شوق وملء كيان يهذه ليلتي فقف يا زمان
سوف تلهو بنا الحياة وتسخر فتعالى احبك الآن الآن الآن أكثر




 
- لحنها محمد عبد الوهاب لأم كلثوم بعد أن لحن لها أنت عمري وتعرضت أغنية هذه ليلتي لهجوم بعض النقاد 
- أول أغنية عاطفية تغنيها بعد حرب 1967

الحفلات:
- غنتها للمرة الخامسة فى حفل دار سينما قصر النيل 1969

عن الكاتب

Bahy Mohamed

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

Maspero Archive = ارشيف ماسبيرو